أخبار عاجلة
السيطرة على حريق نشب داخل مخزن خردة بطنطا -

قرار قضائي بشأن ابن الشيف الذي دهس طيار

قرار قضائي بشأن ابن الشيف الذي دهس طيار
قرار قضائي بشأن ابن الشيف الذي دهس طيار

أصدر قاضي المعارضات قرار جديد بشأن نجل الشيف الشهير الذي صدم عامل بخدمة توصيل الطلبات إلى المنازل “طيار” وتسبب في مصرعه في منطقة الشيخ زايد.

 

تجديد حبس نجل الشيف الشهير الذي صدم عامل بخدمة توصيل الطلبات إلى المنازل “طيار”


جدد قاضي المعارضات بمحكمة جنح الشيخ زايد، حبس طالب 15 يوماً على ذمة التحقيقات ، لاتهامه بقيادة سيارة بدون رخصة قيادة، والاصطدام بعامل دليفرى والتسبب فى وفاته.

بداية واقعة دهس نجل الشيف الشهير لعامل بخدمة توصيل الطلبات إلى المنازل “طيار”

وتلقى قسم شرطة أول الشيخ زايد بالجيزة، إخطارا بوقوع حادث تصادم ومتوفى، وبالإنتقال تبين أنه حال سير السيارة المشار إليها اصطدمت بدراجة نارية من الخلف مما أدى إلى وفاة قائد الدراجة النارية ، وأفاد أحد شهود الواقعة بأن قائد السيارة فر هارباً عقب وقوع الحادث وتوقف على بعد مسافة 100 متر لحدوث عطل بالسيارة وترجل منها وفر هارباً.

وفى وقت لاحق، حضر لمقر القسم مالك السيارة محل الواقعة وبصحبته نجل زوجته "طالب سن 16 – لايحمل رخصة قيادة" وقرر أن نجل زوجته هو مرتكب الحادث وفر هارباً من مكان الحادث عقب تعطل السيارة خشية تعرض المواطنين له، وتعرف الشاهد على مرتكب الواقعة.

الأجهزة الأمنية تصادر سيارة الشيف الشهير

قامت الجهات الأمنية بمصادرة السيارة ووملاحقة قائدها الذي فر هاربا للتحقيق في الواقعة، ولا تزال التحريات والفحص الفني مستمرين لتحديد أسباب الحادث وظروف وقوعه.

وقد أثار حادث نجل الشيف الشهير الذي صدم عامل بخدمة توصيل الطلبات إلى المنازل “طيار”، جدل واسع خاصةً بالنظر إلى هوية المتسبب فيه وعلاقة الضحية بمجال العمل اليومي الشاق، وتحولت الواقعة إلى نقطة نقاش حول أمان سائقي الدراجات النارية العاملين في خدمات التوصيل، والظروف التي تواجههم على الطرق.
المجني عليه يُذكر أنه كان معروفًا بين زملائه بلقب "طيار" وكان يكافح من أجل رزقه عبر عمله في التوصيل السريع، وهي مهنة تتسم بالمخاطر المستمرة خاصة في المدن المزدحمة مثل الشيخ زايد.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق مرتجي يحسم جدل عودة رمضان صبحي للأهلي.. وموقفه من عاشور والحضري وإكرامي
التالى خالد ميري يكتب: هل تتوقف الحروب؟!