قال عبد الفتاح يحيي المحامي بالنقض واستشاري قانوني بمؤسسة قضايا المرأة المصرية، أن واقعة الشيخ صلاح الدين التيجاني بدأت ببلاغات للمؤسسة من 3 فتيات حول تحرشات من الشيخ التيجاني جسدي داخل الزاوية الخاصة به في إمبابة، وإلكتروني عبر رسائل الماسنجر بكلام خارج.
وأضاف يحيي أن هناك سلوك شخصي من 2004 من إحدى الشاكيات امام النيابة بواقعة اعتداء جنسي كامل داخل الزاوية وتم مساءلة الشخص عليها في تلك الفترة وتم احتجازه قبلها وتم اتخاذ الإجراءات القانونية وتمت انتهاء الدعوى لصعوبة الاثباتات في وقتها وذلك ثابت في محضر رسمي.