قال الدكتور محمود حسين ، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب ، امين أمانة المصريين بالخارج بحزب مستقبل وطن ، إن الجاليات المصرية بالخارج تمثل خط الدفاع عن الوطن، وهو ما جعل الحزب ينشأ أول أمانة من نوعها تهتم بشئونهم .
وأكد النائب محمود حسين ، في تصريحات صحفية عقب صدور قرار بالتشكيل الكامل لهيئة مكتب الأمانة العامة للمصريين بالخارج، أن حزب مستقبل وطن ، يؤمن بالدور القوي لأكثر من 12 مليون مصري مقيمين بالخارج ، باعتبارهم سفراء حقيقيين عن الدول المصرية ويقفون خلف القيادة السياسية وهذا ما ظهر بوضوح بمشاركتهم بكثافة في الانتخابات الرئاسية ، وفي جميع الاستحقاقات الدستورية.
امين المصريين بالخارج بمستقبل وطن : انشاء الحزب اول أمانة تهتم بأبناء الجاليات إيمانا بدورهم القوي تجاه الوطن
واكد امين أمانة المصريين بالخارج بحزب مستقبل وطن ،أن الحزب يسعي للتواصل المستمر مع ابناء الجاليات المصرية بالخارج ، للاستماع لمطالبهم والعمل علي تلبية احتياجاتهم ، لاسيما أنهم دائما يقفون في خندق واحد ، عندما يسشتعروا بأي خطر يهدد الدولة المصريةو يلتفون حول الوطن ويقفون صفا واحدا في وجه أي تهديدات خارجية .
بعد إعلان تشكيلها .. أمانة المصريين بالخارج بمستقبل وطن : أبناء الجاليات سفراء للدفاع عن الوطن والحزب حريص علي التواصل المستمر معهم
ووجه امين الأمانة وأعضاء هيئة المكتب الشكر ، لرئيس الحزب المستشار عبدالوهاب عبدالرزاق والأمين العام نائب رئيس النائب احمد عبدالجواد ، علي اهتمامهم بالمصريين بالخارج ، بتشكيل تلك الأمانة الاولي من نوعها في الحياة الحزبية والسياسية، متعهدين ببذل أقصي جهدهم للعمل علي حل مشاكل ابناء الجاليات.
الجاليات المصرية بالخارج تمثل خط الدفاع عن الوطن
وكان المستشار عبدالوهاب عبدالرازق رئيس حزب مستقبل وطن والأمين العام نائب رئيس الحزب أحمد عبدالجواد أصدر قراراً بتشكيل أمانة المصرية بالخارج في الحزب علي أن يتولي النائب الدكتور محمود حسين ،امين عام اللجنة إلي جانب ٧ أمناء مساعدين هم ماهر شنودة وشريف النسيرى ، والنائب محمد عزت القاضي ،وعلاء ثروت خليل ،واحمد عبدالعزيز سيد ، ومحمد شحاتة عرندس ، واحمد بدوى عبداللاه.
ويضم عضوية المكتب كلا من محمد حسن البطوط ،وعبدالناصر كرم خليل ،وايمن محمد العيسوي ،واحمد الروبي ، ومحمود حميدة ،وايرين شحاتة ، وهشام هلال مهران،وسعيد طراد، وممدوح احمد ،وخالد سليمان، وعادل جلال ،ومها دانيال، وهاجر جمعة.
