أخبار عاجلة

المغربية بشرى كربوبي الخامسة عالميا ضمن قائمة أفضل حكام العالم لسنة 2024

المغربية بشرى كربوبي الخامسة عالميا ضمن قائمة أفضل حكام العالم لسنة 2024
المغربية بشرى كربوبي الخامسة عالميا ضمن قائمة أفضل حكام العالم لسنة 2024

احتلت المغربية بشرى كربوبي، المركز الخامس ضمن قائمة أفضل 10 حكام العالم لسنة 2024، وفق ما أعلن عنه الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء وذلك برصيد 27 نقطة، بينما احتلت الإنحليزية ريبيكا ويلش، الصدارة برصيد 118 نقطة، متبوعة بالفرنسية ستيفاني فرابارت، بما مجموعه 104 نقاط، والسويدية تيس أولوفسون، ب94 نقطة، فيما جاءت الأمريكية توري بينسو، في الصف الرابع.

 يأتي هذا التتويج للكربوبي بعد أيام من حصدها لجائزة أفضل حكم في القارة السمراء، خلال حفل جوائز الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، كما سبق لها أن فازت بجائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي كأفضل حكم عربي.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });


   أعلنت وزارة النقل واللوجيستيك، عن تأجيل تطبيق معيار "Euro 6" على عدد من أصناف المركبات لمدة 24 شهرا.

وذكر بلاغ للوزارة أن هذا التأجيل شمل المركبات من الصنف M2 و M3 وN1 و N2 و N3 في ما يتعلق بعمليتي المصادقة وتسجيل المركبات، أما عن المركبات من الصنف M1 (السيارات الخاصة الخفيفة)، فلم يشملها أي تغيير.

و  تأتي هذه الخطوة في أعقاب صدور القرار المشترك لوزير النقل واللوجيستيك ووزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، رقم 2094.24 الصادر في 11 دجنبر 2024، والقاضي بتغيير القرار المشترك لوزير التجهيز والنقل وكاتب الدولة لدى وزيرة الطاقة والمعادن والماء والبيئة المكلف بالماء والبيئة رقم 2835.10 الصادر في 25 دجنبر 2010، المتعلق بتحديد شروط المصادقة على المركبات فيما يتعلق بانبعاث الملوثات وفقا لمتطلبات المحرك من الوقود، في الجريدة الرسمية عدد 7361 الصادرة بتاريخ 16 دجنبر 2024.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });


 وصفت جمعية “أمازيغ صنهاجة الريف” معطيات الإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2024، التي كشفت أن نسبة الناطقين بالامازيغية بمنطقة صنهاجة السراير بإقليم الحسيمة، قد انتقل من 50 في المائة خلال الإحصاء السابق، إلى 29.5 في المائة خلال الإحصاء الأخير، بأنها "تشويه للواقع السوسيولساني" للمنطقة، مطالبة المندوبية السامية للتخطيط بالتحقيق في  هذا التباين الكبير بين النسبتين.

واستغربت الجمعية في بيان لها، انتقال نسبة المتحدثين بالأمازيغية في جماعة بني بونصار من 92٪ سنة 2014  إلى  60٪ سنة 2024، رغم كون جل ساكنة دواوير الجماعة يتحدثون هذه الأمازيغية، مطالبة المندوبية بتقديم تفسير يوضح كيفية استخلاص نتائج تشير إلى تعرب أزيد من نصف ساكنة قبيلة آيث سداث-التي تعتبر أكبر قبيلة تتحدث الأمازيغية في صنهاجة السراير-في ظرف عشر سنوات”، موضحة المعطيات تكشف بأن “82٪ من سكان جماعة اساكن كانوا يتحدثون الأمازيغية في سنة 2014 لتصبح هذه النسبة 35٪ سنة 2024، وهو ما يعني أن 6455 نسمة فقط من أصل 17832 تتحدث الأمازيغية بهذه الجماعة".

وطالبت الجمعية المندوبية السامية للتخطيط بفتح تحقيق في ما يخص التباين الكبير الموجود بين أرقام إحصائي 2014 و2024، في ظل وجود جماعات مثل  بني يونصار، إساگن ومولاي احمد الشريف، التي تتمسك ساكنتها باستعمال الأمازيغية بشكل مكثف مع الحرص على نقلها للأجيال الصاعدة.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });


وجهت المحامية عائشة الكلاع، بصفتها رئيسة الجمعية المغربية لحقوق الضحايا، انتقادات حادة للخرجات الاستفزازية الصادرة عن مدانين بارتكاب جرائم جنسية ومستفيدين من العفو الملكي، والتي تخلف وقعا قاسيا على الضحايا الذين يعيشون تحت وقع التشهير والسب والمس بالكرامة، في وقت يحتاجون فيه للدعم اللازم من أجل إعادة الاندماج المجتمعي، وتمكينهم من التعويضات التي أمر بها القضاء.

ونبهت الكلاع خلال ندوة للجمعية، أن الضحايا محرومين من الحق في النسيان بسبب إصرار المدانين على تسييس الملفات في محاولة لإصلاح صورتهم على حساب صورة الضحايا، مشيرة أن كثرة الخرجات التي يقوم بها المدانون تكشف حجم المغالطات التي تحاول التمويه عن طبيعة الأفعال التي أدينوا بها قضائيا، وهي جرائم ذات طابع جنسي لا علاقة لها بحرية التعبير أو الصحافة.

وأوضحت الكلاع أن اضطرار الجمعية لتنظيم مثل هذه الندوات، يأتي في سياق عدم ترك الساحة فارغة لمروجي المغالطات الذين يحاولون ترميم صورتهم بعد تورطهم في جرائم جنسية، على حساب الضحايا وذلك عبر استغلال العفو الملكي والإساءة المقصودة للضحايا والظهور بمظهر أشخاص فوق القانون مع جر الملفات نحو مسار سياسي لتغليط الرأي العام، ما يحول دون إمكانية الضحايا في فتح صفحة جديدة، مقابل لعب المدان لدور البطل.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });


أبدت الأستاذة الجامعية وعضو الكتابة الوطنية لمنظمة النساء الاتحاديات، سعاد بنور، تخوفها من وقوع لبس في تقدير العمل المنزلي  الذي ورد ضمن الخطوط العريضة للإصلاحات المنتظرة في مراجعة مدونة الأسرة، وذلك بعد الإشارة إلى تثمين عمل الزوجة داخل المنزل، واعتباره مساهمة في تنمية الأموال المكتسبة خلال قيام العلاقة الزوجية.

وأشارت بنور خلال مشاركتها باللقاء الصحفي الذي عقدته منظمة النساء الاتحاديات يوم الجمعة 27 دجنبر حول مراجعة مدونة الأسرة،  إلى ضرورة التدقيق في عدد من المكتسبات قبل تحولها لقوانين، مع مواصلة جهود التفكير وتقديم المقترحات المواكبة للتطور الذي تعرفها الأسرة الملكية، وذلك في ظل التوجيه الملكي الموجه للمجلس العلمي الأعلى الداعي للاستمرار في مسار التفكير بما يخدم مصلحة الأسرة المغربية باعتبارها أهم نواة في بناء المجتمع.

وفي الوقت الذي نوهت فيها بنور بعدد من النقاط المرتبطة بالنظام المالي للأسرة خلال الزواج أو الطلاق أو بعد الوفاة، والتي تهم النفقة والهبة للبنات وبين الأزواج من دين مختلف، وإخراج بيت الزوجة من التركة لضمان استقرار الأبناء والزوجة أو الزوج ... استطردت بفتح قوس حول مسألة اعتبرتها إنسانية بالدرجة الأولى، وهي تلك المرتبطة بإستبعاد استعمال الخبرة الجينية لإثبات النسب.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

وقالت بنور أن الأطفال غير المعترف بهم، هم الفئة الأكثر معاناة في المجتمع بسبب ما وصفته بـ"عنف وتعسف القانون" ، كما أبدت استغرابها من من تناقض مواد المدونة الحالية في التعاطي مع الأبناء غير الشرعيين، حيث يتم تحميل المسؤولية الكاملة للأم مقابل إعفاء الأب من أي مسؤولية، ليبقى الوضع على ما هو عليه في المراجعة الحالية للمدونة بعد عدم تقديم المجلس العلمي الأعلى لأي بديل بعد رفضه لدليل الخبرة الجينية الذي علل بكونه مخالف للنصوص القطعية، ودعت المحامية إلى مواصلة التفكير بجرأة من أجل ضمان حق الأطفال في النسب.

 

" width="580">


نبه عدد من البرلمانيين لمعاناة عدد كبير من مرضى السل بعدد من أقاليم المملكة بسبب انقطاع أدوية السل الأساسية الموزعة بالمستوصفات والمراكز الصحية، والتي تعد من بين الضروريات التي لا يمكن الاستغناء عنها في ظل الجهود المبذولة لمكافحة  الأمراض وحماية صحة المواطنين.

وفي سؤال موجه إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أشار النائب البرلماني عن حزب الأصالة والمعاصرة، عبد اللطيف الزعيم، إلى وجود تهديد مباشر لحياة المرضى بسبب غياب الدواء، خاصة أن العلاج من السل يتطلب الاستمرارية في تناول الدواء لمدة تتراوح ما بين 9 و12 شهرا.

واستند الزعيم على عدد من التقارير التي  تؤكد وجود نقص حاد في التوريد على المستوى الوطني، إلى جانب نداءات المرضى لإيجاد حلول عاجلة لضمان توفير الأدوية، ما يتطلب من الوزارة الوصية تدابير عاجلة لتدارك النقص وضمان توفير الأدوية في المراكز الصحية، وفي هذا الإطار ساءل النائب الوزير حول وجود  استراتيجية وطنية شاملة لضمان استمرارية توزيع الأدوية بشكل عادل ومنتظم، كما استفسره حول التدابير المخطط  لها لتفادي تكرار مثل هذه الأزمات الصحية مستقبلا.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

وفي ذات السياق، أوضح النائب عن الحركة الشعبية، ادريس السنتيسي، أن عددا من المرضى يضطرون إلى التنقل بعيدا عن محل سكناهم بحثا عن العلاج، في الوقت الذي أجبر فيه آخرون على التوقف عن تناول الدواء ، وهو ما يتعارض مع البروتوكول العلاجي لداء السل الذي يتطلب الاستمرارية دون انقطاع.


 

تسجل السواحل المغربية هجمات متكررة لحيتان الأوركا أو ما يعرف بـ"الحوت القاتل"، ما دفع العديد من البحارة إلى إبداء قلقهم من إمكانية التعرض بدون سابق إنذار لهجوم مباغت قد يشكل خطرا على الأرواح أو يهدد بتخريب القوارب وتخريب الشباك والمعدات البحرية التي تشكل مصدر رزق البحارة.

وقد عرف العام الجاري غرق أربعة قوارب ومهاجمة أخرى   إلى جانب إحداث حالة من الهلع بين البحارة الذين طالبوا بإقرار تعويضات مالية في حالة التعرض للهجوم، بالنظر لأهمية قطاع الصيد البحري ، وأكد النائب البرلماني ادريس السنتيسي على ضرورة وضع خطط لتزويد الصيادين بتقنيات متطورة مثل الأجهزة الصوتية الطاردة أو أنظمة الحماية البحرية للتقليل من مخاطر هجمات الحيتان، بالنظر لأهمية قطاع الصيد البحري في دعم الاقتصاد الوطني وتحسين الوضع المعيشي لعدد كبير من الأسر المغربية.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

وساءل البرلماني الوزير الوصي على القطاع عن التدابير التي تعتزم اتخاذها لدعم البحث العلمي بهدف تطوير حلول مستدامة تحمي الصيادين ومعداتهم مع الحفاظ على التوازن البيئي، إلى جانب التساؤل حول إمكانية تخصيص دعم مالي أو برامج تأهيلية لفائدة الصيادين المتضررين لتقليل أثر هذه الهجمات على دخلهم ومردوديتهم.


طرحت منصة روزيطا ستون، التي تبنتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، في إطار الإصلاح الجامعي الحالي، العديد من التساؤلات  حول فعاليتها في تعلم اللغات الأجنبية والمهارات الحياتية والبحثية، ومدى مساهمتها في حل الإكراهات المتعلقة بالموارد البشرية والبنية التجهيزية للمؤسسات الجامعية، وفق ما جاء في كلام البرلماني حسن أومريبط.

وأظهرت التجربة عددا من المشاكل التقنية خلال الموسم الجامعي الماضي والحالي ، ما ساهم حسب أومريبط عن حزب التقدم والاشتراكية، في خلخلة السير العادي للدراسة والامتحانات ومنح الشواهد الجامعية، ما أعاق انخراط عدد من الطلبة بالمنصة بفعل الصعوبات التقنية التي تستلزم التوفر على حساب أكاديمي، الذي يستدعي بدوره انتظار شهور للحصول عليه، قبل تفعيل الولوج المجاني للمنصة.

وفي سؤاله الموجه إلى وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، استحضر أومريبط جملة من المشاكل، منها  الاختلالات التي ترافق احتساب ساعات التعلم، حيث يمضى الطالب أربع ساعات في القيام بالأنشطة التعلمية على المنصة، قبل معرفة أن المدة المُحتسبة لا تتعدى دقائق معدودة، إلى جانب انعدام التطابق والتكامل المعرفي بين الطابع الفردي الذي بُنيت عليه أنشطة التعلم بروزيطا ستون، وأنشطة تعلم اللغات في الأقسام والمدرجات المبينة على الطابع الجماعي والتفاعلي.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

  وأوضح النائب أن طلبة الدكتوراه بدورهم يعانون من تبعات المشاكل التي تطرحها المنصة، بعد أن أصبح همهم المحوري هو التتبع المستمر لوحدات التكوين على هذه المنصة، بدل استثمار جهدهم ومؤهلاتهم في البحث والتقصي عن المعطيات الضرورية لإنجاز أطروحاتهم في الوقت المحدد لها، ووفق المواصفات الأكاديمية المتعارف عليها، ما يشكل عبئا وضغطا إضافيا على الطلبة.


اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق بسبب التحديات التقنية.. آبل تؤجل إطلاق نظارات الواقع المعزز - غاية التعليمية
التالى آيباد المستقبل.. شاشة قابلة للطي ونظام متكامل لتشغيل تطبيقات ماك - غاية التعليمية