أخبار عاجلة

رصيف الصحافة: المغرب يمنع ذبح إناث الأغنام والأبقار القادرة على التكاثر

رصيف الصحافة: المغرب يمنع ذبح إناث الأغنام والأبقار القادرة على التكاثر
رصيف الصحافة: المغرب يمنع ذبح إناث الأغنام والأبقار القادرة على التكاثر

مستهل قراءة مواد بعض الجرائد الخاصة بيومي الأربعاء والخميس من “المساء”، التي ورد بها أن وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات قرر عدم ذبح إناث الأغنام والأبقار القادرة على التكاثر.

وأضافت “المساء” أن هذه الخطوة تهدف إلى حماية القطيع الوطني والمساهمة في زيادة رؤوس الماشية والأبقار من أجل تجاوز أزمة الخصاص الحاصل، ومحاولة استعادة التوازن في الأسواق الوطنية في إطار ما وصف بتعزيز الأمن الغذائي، مشيراً إلى أن استعادة وضعية القطيع الوطني في مستوياته السابقة يعد من الأولويات بالنسبة للوزارة الوصية على القطاع الفلاحي.

وفي خبر آخر تم وضع رئيس جماعة أحفير، بجهة الشرق، المنتمي إلى حزب الأصالة والمعاصرة، رهن الاعتقال الاحتياطي بسجن بركان، وذلك من طرف قاضي التحقيق خلال جلسة للتحقيق التمهيدي لها علاقة بقضية الاشتباه في تورط المعني بالأمر في الاتجار الدولي بالمخدرات.

ووفق المنبر ذاته فإن شقيق الرئيس المذكور توبع هو الآخر على ذمة القضية نفسها في حالة اعتقال احتياطي، في انتظار أن يمثل المعنيان بالأمر مجدداً أمام قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية ببركان لاحقاً، وذلك في جلسة تخص التحقيق التفصيلي حول التهم المنسوبة لهما.

“المساء” كتبت كذلك أن صغار المنعشين العقاريين أعربوا عن تذمرهم من المادة 139 من مدونة الضرائب، التي تلزمهم بضرورة الحصول على الإبراء الضريبي بخصوص جميع الشقق والمحلات التجارية للمشاريع المنجزة من طرفهم قبل تحرير عقود البيع من قبل الموثقين.

وأضاف هؤلاء المنعشون العقاريون أن هذا القرار ساهم في إثقال كاهلهم، وفي بطء عملية البيع والتفويت، التي أكدوا أنها “تعيش أصلاً أزمة خانقة منذ وباء كورونا”، وأن عملية خلق أرقام الجدول المتعلقة بعملية الخدمات الجماعية الخاصة بالمنعشين العقاريين تأخذ وقتاً طويلاً، كما أن عملية الحصول على الإبراء الضريبي تعرف عدة تعقيدات إدارية، وتتطلب الإدلاء بوثائق لا شأن للمنعش العقاري بها، من قبيل الضريبة على الأراضي غير المبنية.

من جانبها نشرت “الأحداث المغربية” أن المغرب يدرس تطبيق إلزامية التأمين على المساكن، في محاولة للتخفيف من الآثار الاقتصادية التي يواجهها عند تعرض البلاد لكوارث طبيعية، مثل زلزال الحوز العام الماضي.

ودعت هيئة مراقبة التأمينات والاحتياط الاجتماعي، باعتبارها الجهاز الحكومي المكلف بمراقبة قطاع التأمين وأنظمة التقاعد، الشركات الاستشارية إلى تقديم عروضها قبل 20 نونبر لإجراء دراسة حول إلزامية التأمين السكني في المغرب.

وجاء ضمن أنباء الصحيفة ذاتها أن ائتلاف جمعيات الأمراض النادرة أطلق حملة للتعريف والتوعية بمرض نقص الفوسفات باعتباره أحد الأمراض النادرة المنتشرة في المغرب والمجهولة لدى الكثيرين.

وتروم هذه الحملة، التي تأتي بمناسبة اليوم العالمي للتوعية بمرض نقص الفوسفات، رفع التوعية والتحسيس بهذا المرض، الذي مازال غير معروف كثيراً، إضافة إلى الخلط أحياناً بينه وبين أمراض العظام الأخرى الأكثر شيوعاً، مثل الكساح أو هشاشة العظام أو لين العظام، ما يعرض الأطفال الرضع لخطر كبير.

الختم من “بيان اليوم” التي ورد بها أن وحدتين تابعتين للبحرية الملكية، على متنهما فرق خاصة بالتدخل (كوموندو)، تمكنتا من تحرير سفينة إيبيرية استولى عليها مهاجرون سريون وأرغموا طاقمها على تحويل مسارها نحو جزر الكناري.

ونسبة إلى مصادر مطلعة فإن البحرية الملكية، فور تلقيها إنذاراً من المركز الوطني لتنسيق الإنقاذ البحري بشأن تعرض طاقم سفينة تحمل العلم الإيبيري لمحاولة تغيير المسار تحت التهديد المسلح من قبل مرشحين للهجرة غير الشرعية، هرعت إلى مكان الحادث على بعد 110 كيلومترات بعرض ساحل طانطان، حيث أوقفت فرق “الكوموندو” 54 مرشحاً للهجرة السرية، وسلمتهم لمصالح الدرك الملكي من أجل القيام بالمتعين.

وعلاقة بغضب أصحاب البذلة السوداء ورد في “بيان اليوم” أن محمد الغلوسي، المحامي بهيئة مراكش ورئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام، قال إن المحامين يجدون أنفسهم اليوم مجبرين على التوقف الشامل عن ممارسة كل مهام الدفاع، ويلجؤون إلى الأسلوب التصعيدي.

وأضاف محمد الغلوسي، في تصريح للجريدة، أنه سبق للمحامين أن نظموا وقفات أمام البرلمان، وتجمعاً بمسرح محمد الخامس والعديد من الوقفات على مستوى محاكم الاستئناف، وبعثوا بمراسلات في اتجاهات مختلفة، دون أن يلتفت إليهم أحد، وهو ما دفعهم، يقول المتحدث، إلى تصعيد الاحتجاج من أجل إيجاد مخرج.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق وزارة الداخلية تجري حركة انتقالية واسعة
التالى السعر الحالي لزيت الزيتون